إنها غزّة الحرّة، حيث انتزعت الحرية انتزاعا بأيدي الأبطال .. ووقف الأحرار بوجه العالم وكذبه وخداعه .. فرسموا الحريّة كما يشاؤون .. من رفح إلى باباعمرو .. لوحة واحدة رسمها نفس العدو، ومن الشجاعية إلى الخالدية .. لحن حرية خالد بنفس الحنجرة ..
حبيبتنا فلسطين .. كل ثوراتنا لأجلكِ .. فانتظرينا .. وكما هتفت لنا : يا حمص، غزة معاكِ للموت .. فاعلمي أن سوريا، كلها برغم الجرح والقصف، برغم الحزن والدمع، برغم الأسر والظلم .. يا غزّة .. سوريا معاكي للموت
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعض اليسار ألمتمركس و موقفه من ألأحداث في سورية / فرج الله عبد الحق
|