أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفرصة الأخيرة / ميس اومازيغ - أرشيف التعليقات - أمازيغن و عرابيزن - احمد كريس










أمازيغن و عرابيزن - احمد كريس

- أمازيغن و عرابيزن
العدد: 342847
احمد كريس 2012 / 3 / 9 - 16:48
التحكم: الحوار المتمدن

لم اسمع بهذا الموقع من قبل و وجودي هنا كان سببه قراءتي لمقال - رد على كتاب نقد الإسلام للنّجار. فبحثت عن النّجار فوجدته في الحوار- المتمدن- ؟أي تمدّن هذا ميس اومازيغ.؟ قرأت سطور من مقالك و رجعت ذاكرتي الى اعوام 87و88 بجامعات قسنطينة و باب الزوّار و سطيف حيث ذهبنا مع شباب و شابات-طلبة و اساتذة- الى اوقاس ببجاية لقضاء عطلة الصيف. الحت عليّ صنهاجة البرجية على الذهاب و اخذ اكبر عدد ممكن منّا شباب قسنطينة. كنّا 8 من قسنطينة و الآخرين قبايل. لم يكن المخيم اللاشرعي مخيما صيفيا بل مخيما سياسيا قبائليا فرنسيا للتخطيط لهدم الجزائر و الإسلام. رغم عدم التزامنا بالدين ذلك الوقت, إلاّ انّه عبرنا عن آراءنا. قلنا لهم لايمكنكم نقد الإسلام حتى تدرسوه و تحيطون بالأصول واغلبكم لايحسن العربية و بعضكم لا يتكلمها . واخرى, نحن في قسنطينة لم نسمع بالعنصرية الأمازيغية من قبل. فعمارتي التي كنت اسكنها فيها الشاوي و القبايلي والجيجلي و التركي و البسكري. والله. عمّي كانت متزوج من عمّتي ظريفة الأمازيغية. ما سمعنا بهاته العنصرية من قبل. المشكلة زعمكم حبّ الأمازيغية لكن مع الفرنسية سواء. المخيم كان كلّه كذب .

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفرصة الأخيرة / ميس اومازيغ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لا تجهد نفسك يكفيك أن تعرف الطريق / ياسر جابر الجمَّال
- تَرْويقَة: -قلب المدينة-* لإلفيرا هيرنانديز - ت: من الإسباني ... / أكد الجبوري
- الطائفية في الحكومات العراقية المتعاقبة (1) / أياد الزهيري
- تعاقد سوري: نزع السلاح مقابل المشاركة في السلطة / ياسين الحاج صالح
- العيد 80 للنصر - الجزء الخامس - من الذي إنتصرنا عليه — ولماذ ... / زياد الزبيدي
- هل العراق موشك على الفناء؟/5 / عبدالامير الركابي


المزيد..... - مدن الإمارات تتصدر عربيا.. إليكم أفضل المدن للوافدين في 2024 ...
- شريكك يسبب لك إرهاقا عاطفيا في العلاقة؟.. 6 نصائح ستساعدك
- لغز مازال غامضا لليوم.. أشهر هروب بتاريخ سجن ألكاتراز يبرز م ...
- باكستان تعترف بالعواقب الكارثية لأي تصعيد مع الهند
- بيسكوف: غاية المفاوضات المقترحة مع أوكرانيا إزالة أسباب النز ...
- هواوي تعلن عن هاتف مجهز بمعالج Snapdragon


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفرصة الأخيرة / ميس اومازيغ - أرشيف التعليقات - أمازيغن و عرابيزن - احمد كريس