يؤسفني أنك لم تجد ما تبحث عنه في مقالتي....لكن قصدي لم يكن هو التعمق في العواقب الوخيمة لتديين السياسة مع أنه أخطر تهديد يتعرض له الشيء من الحرية الذي تتكرم به الحكومات على شعوبها العربية المقهورة اليوم. والعتب على ولائي الأعمى لقلمي الغاضب جداً من الله و الخرافات الموروثة.و عذراً فغضبه حديث ناره متئججة. يتركها تقوده واتركه يقودني فكانت هذه قرأة بسيطة يمكن أن تجدها عاطفية لحزني البالغ على أوضاع هذا الوطن.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حضرت الثورة وغاب الله . / جوري الخيام
|