أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تراجيديا موت تلميذ ميساني في يوم آذاري / عزيز الحافظ - أرشيف التعليقات - شكرا لنبلك استاذ ولكن لماذا تعود بلادنا للورا - الدكتورصادق الكحلاوي










شكرا لنبلك استاذ ولكن لماذا تعود بلادنا للورا - الدكتورصادق الكحلاوي

- شكرا لنبلك استاذ ولكن لماذا تعود بلادنا للورا
العدد: 342557
الدكتورصادق الكحلاوي 2012 / 3 / 8 - 20:15
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا استاذ عزيز على جميل مشاعرك وتدفق انسانيتك حتى على اهلنا
المعدان الشراكوة -وكما سماهم احد المتحجرين وعلى صفحات حوارنا المتدمن بالسرسرية-يجب ان يخجل من نفسه ذالك العراقي المتحجر
انا مهتم بالتربية والتعليم علميا وبالتخطيط لنموهما بالارتباط بالحاجات الاجتماعية والاقتصادية لشعبنا ومجتمعنا ولكني اقف مشدوها حينما ارى مثل هذه الظهواهر
اصطحبني والدي عام 1940 في العمارة -حاضرة ميسان-وعاصمة دولة البطائح السومرية-الى مدرسة الملك فيصل الثاني في شارع بغداد ليسجلني في الصف الاول
وما نزلنا من درجات مدخل المدرسه واذا برجل في اواسط العمر مبتسما يستقبلنا وياءخذنا الى مكتبه الغرفة الاولى على اليمين وقد ظهر اخيرا ان الرجل هو الوجه الدمقراطي العماري الاستاذ جميل الحاج محمود-وانني وقد بلغت قرابة الثمانين لاانس هذا اليوم بكل جزئياته ونظافة الساحة ومكان شرب الماء للتلاميذ في الجهة اليسرىفي نهاية الساحةحيث كل-حب-فيها حنفية مثقوبة من وسطها ليشرب منها دون لمسها الصغار وحتى المراحيض كانت نظيفه
وفي عام 2009 شجعني جارنا للعمل بكلية الادارة والاقتصاد جامعة المستنصرية حيث خاله العميد فزرتها ووجدتها -طوله-فرجعت


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تراجيديا موت تلميذ ميساني في يوم آذاري / عزيز الحافظ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بين هم المواطن و خطاب السياسة ... اين الحل / نصرت كيتكاني
- السذاجة السياسية وخطر الحاشية الجاهلة / رياض سعد
- في : عيد القهوة المبارك .! / رائد عمر
- اتفاقية بلا التزامات وبلا ضمانات / كاظم فنجان الحمامي
- نظام الملالي في إنتظار الانفجار الکبير / سعاد عزيز
- خطة ترامب لغزة ومأزق حماس: بين مطرقة الرفض وسندان القبول / ضيا اسكندر


المزيد..... - اصطدام طائرتين إقليميتين لشركة -دلتا- بمطار في نيويورك.. إلي ...
- النفط يتعافى من أدنى مستوى في 16 أسبوعاً مع نفي “أوبك” خطط ز ...
- إيلون ماسك يصبح أول شخص في العالم تتجاوز ثروته 500 مليار دول ...
- مقتل جمال خاشقجي: مسار القضية من تركيا إلى السعودية
- حماس ومقترح ترامب حول غزة.. هل من خيار؟
- طرق استخدام ضوء الشمس لتحسين الحالة المزاجية والنوم وصحة الج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تراجيديا موت تلميذ ميساني في يوم آذاري / عزيز الحافظ - أرشيف التعليقات - شكرا لنبلك استاذ ولكن لماذا تعود بلادنا للورا - الدكتورصادق الكحلاوي