ما أحوج عالمنا العربي لدفقات دافئة حنونة هادئة مسالمة تبث السلام والطمأنينة في النفوس السود بدل هذه السيول العارمة من الأحقاد والمآسي والنزاعات واللعنات المتتالية على امتداد التاريخ
قد لا أتفق مع السيدة الرائعة راندا في جل ما تطرحه من أفكار ومعتقدات، وهذا أمر طبيعي، إنما ما يجمعنا في المحصلة هو المسير العام والأشمل نحو حياة بشرية متناغمة مع الطبيعة وفق مباديء الحق والعدل والمساواة والتحضر
شكراً لك وكل الود
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نداء لأهل العالم- وحدةُ العالمِ الإنساني3-3 / راندا شوقى الحمامصى
|