ليس في التوراة إلا ما يعبر عن أحقاد ومطامع اليهود وما يتسم بالعنصرية البغيضة كان اليهود في حروب لا تتوقف ضد العمونيين والمؤابيين شرق الأردن وتعبيراً عن أحقادهم ابتدعوا مثل هذه الأكاذيب عن لوط وبناته ليقولوا أن العمونيين والمؤابيين أبناء سفاح وأنجاس، والمعلوم أن السكران لا يستطيع المجامعة كل التخاريف عن ابراهيم واسحق ويعقوب ويوسف إن هي إلا أساطير من الماضي السحيق أعاد رواة التوراة تشكيلها لتخدم أطماع اليهود وأحقادهم كما أن الإسلام والمسيحية مبنيان على هذه الأساطير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المثليّة الجنسيّة و قصة لوط الخرافية / نهى سيلين الزبرقان
|