أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا لا تُنتقد المسيحية مثلما يُنتقد الاسلام.؟ / مالوم ابو رغيف - أرشيف التعليقات - الى صاحب التعليق رقم 2 - وليد حنا بيداويد










الى صاحب التعليق رقم 2 - وليد حنا بيداويد

- الى صاحب التعليق رقم 2
العدد: 34234
وليد حنا بيداويد 2009 / 7 / 20 - 09:26
التحكم: الحوار المتمدن

انك ردك هو الجواب الشافى للسؤال الذى طرحه كاتب المقال، فكيف تريدنا ان لا ننتقد الاسلام الذى اشاع على نفسه خير امة اخرجت للناس؟ انك يا طلعت خيرى لو كان بايدك لقمت بابادة جميع اتباع الديانات الاخرى منطلقا من منظورك الذى تؤمن به .. هيا برهن لى كيف انك تبرهن اننا نسبنا تلك الحضارة الى انفسنا.. هيا قل لى ماذا حقق الاسلام من حضارة ورقى يخدم فيها المسلم البشر؟؟ هيا اثبت لى ولو باية واحدة مادمت انك فتحت الموضوع لنكون منصفين وحكام على ما تقوله انت وامام جميع

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا لا تُنتقد المسيحية مثلما يُنتقد الاسلام.؟ / مالوم ابو رغيف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الرئيس ميغول واعوانه / الحسان عشاق
- ثدياي الكبيران هما سر جاذبيتي وأنوثتي / فينوس صفوري
- يحيى حسن إسماعيل / عدنان الصباح
- مسائل اقتصاد مُجتمعات الصيد واللقاط / مالك ابوعليا
- انقراض / أنمار رحمة الله
- طوفان / ليلى احمد


المزيد..... - نيللي كريم تعيش هذه التجربة للمرة الأولى في الرياض
- -غير محترم-.. ترامب يهاجم هاريس لغيابها عن عشاء تقليدي للحزب ...
- أطعمة غنية بالفيتامين B12 من الضروري إضافتها لنظامك الغذائي ...
- أول تأكيد من مسؤول كبير في حماس على مقتل يحيى السنوار
- مصر.. النيابة تتدخل لوقف حفل زفاف وتكشف تفاصيل عن -العروس-
- من هي الضابطة آمنة في دبي؟ هذا ما يحمله مستقبل شرطة الإمارات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا لا تُنتقد المسيحية مثلما يُنتقد الاسلام.؟ / مالوم ابو رغيف - أرشيف التعليقات - الى صاحب التعليق رقم 2 - وليد حنا بيداويد