ان الالم اعمق تاثيرا في قلب الانسان من الافراح- اليس عجيبا ان يختار المسيح ان يتألم من اجلنا ويشاركنا الالام باختياره فكان رجل الام و مختبر احزان و سار في طريق الالام حتي الموت- ان الرب ليس متجاهلا الامنا- وهو مصدر العزاء في هذه الحياه و ما بعدها- لقد دعي تلاميذه الذين يحبهم ان يحملوا صليب الالام ايضا- فهل يمكن ان نري الالم بفكر مختلف؟- اظن اننا اقدر علي ذلك عندما نتألم بالفعل..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المنطق الدينى بين الهشاشة والسذاجة والهراء - خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم (14). / سامى لبيب
|