أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من مظاهر إنحسار الرقي العربي والاسلامي في بلدان اللجوء / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - كنت أتمنىأن - الدكتور حسين محيي الدين










كنت أتمنىأن - الدكتور حسين محيي الدين

- كنت أتمنىأن
العدد: 34202
الدكتور حسين محيي الدين 2009 / 7 / 20 - 07:32
التحكم: الحوار المتمدن

كنت أتمنى أن يكون الكاتب أكثر موضوعية في وصفه لحالة اللاجئين في دول الغرب حيث صب نار غضبه على العرب اولا والمسلمين ثانيا في الوقت الذي هم اكثر بعدا عن العروبه والاسلام وبصريح العبارة انهم سقط المتاع وهم بقايا مالفضته الامتين حتى أن كانوا يمثلون ثلثها وتمنياتي من الكاتب أن يسلط الضوء على شخصيات مضيئه أرتأت المهجر مجالا رحبا للتعبير عن ذاتها واقتراحي على كاتب المقال أن يتحفنا بشخصيات لها دور بناءفي المساهمه في الحضارة الاوربيه

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من مظاهر إنحسار الرقي العربي والاسلامي في بلدان اللجوء / حامد حمودي عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خوف الحلزون / طالب كاظم محمد
- ثَبُتَ يقيناً أن المقاومة مطلوب إزاحتها / عصام محمد جميل مروة
- ثقافة التصفيق والتهليل: متلازمة الاستبداد والتبعية / ضيا اسكندر
- ملامح الغائب / نبيل الخمليشي
- بصدد لجنة-دغيم-التحضيرية السورية / جان آريان-ألمانيا
- افكار متحولة أو متحورة / أمينة بيجو


المزيد..... - السيسي وولي عهد الأردن: ضرورة البدء الفوري بإعمار غزة دون ته ...
- استغلى الفرصة وسجلى.. التسجيل في منحة المرأة الماكثة في الجز ...
- نداء عاجل لإنهاء الإخفاء القسري للشاعر عبد الرحمن يوسف والإف ...
- -الضمانات الأمنية أولاً-..زيلينسكي يرفض اتفاق المعادن النادر ...
- السلطات النمساوية: هجوم الطعن في فيلاخ دوافعه -إسلاموية-
- وزير الاقتصاد: القطاع الخاص الفلسطيني ركيزة أساسية في تنفيذ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من مظاهر إنحسار الرقي العربي والاسلامي في بلدان اللجوء / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - كنت أتمنىأن - الدكتور حسين محيي الدين