أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الأوطان تحترق-3- فمن يطفئ نيرانها؟ / فيفا صندي - أرشيف التعليقات - لا غبار على كلامك - سامي بن بلعيد










لا غبار على كلامك - سامي بن بلعيد

- لا غبار على كلامك
العدد: 341984
سامي بن بلعيد 2012 / 3 / 7 - 01:41
التحكم: الحوار المتمدن

الأوطان تحترق ولن يطفئ نيرانها إلا ماء التنوير العقلي وتفعيل الفكر المنطقي والعلمي حول كيفية طرق توصيل خراطيم / شرايين الماء / الحياة لإخماد حرائق أوطاننا.!


انا اقتبست ما رأيته خلاصة من مجموع طرحك
وانا مؤيد قوي لمثل هذا
وبرغم انك تطرحين افكارك ولا تحاورين سأحاول ان التمس منك بعض الحلول
لاننا بحاجة الى نقطة بداية
بالفعل انتي شخصتي مواطن الخلل هل بامكانك طرح المعالجات ؟
ولا بد لنا ان نشير بأن الانسان الفرد هو محور التغيير الاساسي ولا يتغير الواقع إلاّ به ومن خلاله



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأوطان تحترق-3- فمن يطفئ نيرانها؟ / فيفا صندي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شنكال ملجأ أيتام أبناء الشمس / مراد سليمان علو
- طه حسين : من خلال شكري المبخوت وعبد الرزاق عيد / مقداد مسعود
- كارل بوبر ومعايير العلمية (الجزء الثاني) / أحمد رباص
- مساءُ الليل ايها النهار / محمد حمد
- منهج* / إشبيليا الجبوري
- السلام على محمود درويش - شعر- / محمود شاهين


المزيد..... - زاهر جبارين عضو المكتب السياسى لحماس ومسئول الضفة وملف الأسر ...
- حماس: لا نريد الاحتفاظ بما لدينا من الأسرى الإسرائيليين
- انخفاض أسعار مواد البناء اليوم الخميس 25 أبريل 2024 في الأسو ...
- أمير عبد اللهيان: لتكف واشنطن عن دعم جرائم الحرب التي يرتكبه ...
- حماس: الضغوط الأميركية لإطلاق سراح الأسرى لا قيمة لها
- الاحتلال يعقد اجتماعا لمواجهة احتمال صدور مذكرات اعتقال لعدد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الأوطان تحترق-3- فمن يطفئ نيرانها؟ / فيفا صندي - أرشيف التعليقات - لا غبار على كلامك - سامي بن بلعيد