ديناميكية الخلق والخليقة لا يمكن لها التطور والإبداع والتغيير والإكتشاف إذا خضعت إلي فكرة الثابت .... الثابت والثوابت دائما ما كانت العقبة الكؤود أمام الإبداع والتغيير في كل الديانات والعقائد ..... لا أنكر قوة أو نظام فوق وعي وإدراك العقل البشري لأنه لو تعرف شخص ما نبي مثلا وهو مخلوق علي سر الصنعة في بساطة الإنسان لا تملأ عينه سوي التراب حتي لو كان نبي أو رسول و أطماعه ورغباته تجعله سرقة سر صنعة الخليقة من صاحبها ...الأديان وسيلة تدجين لقيادة الشعوب إياها ...!!!؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المنطق الدينى بين الهشاشة والسذاجة والهراء - خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم (14). / سامى لبيب
|