وكما تلاحظ أن النص متصل وغير مجزء وانه يحكي عن لوط وبناته ليس على نوح، انا لم أحرف شيئ ، هذا النص يدل على أن لوط ضاجع بناته. وحتى مفسري الانجيل قالوا أن اليهود كانا يكرهون قوم الموابين وبني عمون ولذا جعلوا نسلهم هو من نسل مضاجعة المحارم . نفس الاسلوب دائما نحن لم نفهم ، نحن نخلط، نحن نكذب،...الخ ، كما يقول المثل -اذ اردنا أن نقتل كلب نتهمه بمرض الكلب- ، وهذا مايفعله كل المتدينون من كل الطوائف...وتحية للعقلاء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المثليّة الجنسيّة و قصة لوط الخرافية / نهى سيلين الزبرقان
|