محمد هونقطة التحول العظمى واية الله الكبرى فى عمر الوجود وتاريخه كله كل ما كان قبله كان يمهد لوجوده ولقصص قرانه ومواعظه وتعاليمه وكل ما جاء بعده هو مؤكد لمنهاجه وشريعته ومنطقه ورؤيته
فهوباب الحرية باب الجنة جنة الدنيا والاخرة
من وجد شرا ومشقة فى حياته فلأنه خالفه ومن وجد خيرا ونعيما ونجاحا فلأنه اتبعه اتبع منهجه حتى لوكان لا يؤمن بنبوته ينجح فى تحقيق ذات هدفه
اما الاخلاقيات والسلوكيات فاذا اتبعها احبه الناس وأحترموه واذا خالفها اهانه الناس وكرهوه
اما ايمانه بالله وبالاخرة فالمجازى هوالله والمعطى هوالله والحسيب هوالله
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البحث عن قضية إهتمام - الله مهتماً - لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون (19) / سامى لبيب
|