أسعد لم أقل في حياتي أني لست مع الشعوب في نضالها لكني كنت أقول لا للتدخل لا للسماح للزعران من لعب دور في سورية نعم للتحولات الديمقراطية و اكرر الديمقراطية لا التحولات القادمة من قطر و القاعدة. اراك بعد بابا عمر وجدت درعا، يا صديقي لا تجعلوا منها بابا عمر لأن الاردن لن يحميكم كما لم يحميكم هذا الشيخ المجنون في بيروت. عودوا إلى الشارع السوري فهو بحاجة إلى معارضة وطنية، ولا تبكي على شهداء درعا لأنك انت و معارضتك تسقوهم إلى الذبح
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعض اليسار ألمتمركس و موقفه من ألأحداث في سورية / فرج الله عبد الحق
|