أرضا نادت زهورها للفداء .. فلبى شعب الياسمين النداء .. من الفيحاء أتتكِ يا درعا رياح الربيع و من البراعم الحورانية كانت الانطلاقة وعلى جبل قاسيون ستكون خاتمة الحكاية .. يثور الوطن ويُشعل نارا لا تنطفىء حتى نيل الحرية .. ثابتون نحن بتربتك سوريا كثبات جذور أجدادنا فيك .. وطنا منحنا شرف الإنتماء وفخر الهوية وطن مثلك يا وطني نكسر قيوده بأرواحنا ونمحي عنه سواد السنين بدمائنا .. وسيرى كل انسان معنى الحرية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعض اليسار ألمتمركس و موقفه من ألأحداث في سورية / فرج الله عبد الحق
|