أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مالك دوهان الحسن.. وأزمتهِ الوطنيه / عارف الماضي - أرشيف التعليقات - معذرتا.. رفيقنا الغالي - عارف الماضي










معذرتا.. رفيقنا الغالي - عارف الماضي

- معذرتا.. رفيقنا الغالي
العدد: 341320
عارف الماضي 2012 / 3 / 4 - 16:27
التحكم: الحوار المتمدن

الاستاذ محمد محي الدين وانا اكن لكم كل الاحترام ورفاقكم وزملائكم في التيار الديمقراطي في الحله الحبيبة.. بل الحبيبة فعلا0 رغم تقادم الموضوع فانا اشكركم على الرد.. لقد تشرفت بمعرفتكم السنه الماضيه في مركز مدينة الحله عندما كنت انا والدكتور حسين محي الدين واخرون مدعوون لحضور مؤتمركم التأسيسي للتيار الديمقراطي.. وقبل ذلك التاريخ كنت اتوقع قطونكم خارج البلاد.. لوذا من همجية النظام السابق؟ تقبل تحياتي الصادقه

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مالك دوهان الحسن.. وأزمتهِ الوطنيه / عارف الماضي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عادل حبه: شاهد قرنٍ مضرجٍ بالخيبات والأمل / محمد علي محيي الدين
- اخترعوا كذبة ثم صدقوها / شروق أحمد
- وقف حرب الإبادة على غزة والمسؤولية الوطنية / سري القدوة
- نظام البيعة عقدة رجعية استبدادية / كوسلا ابشن
- مراجعات في قاموس اللهجة العامية في السودان (٢) / عبد المنعم عجب الفَيا
- هل المثقف المقلوب ناقد ام منقذ؟(16) / داود السلمان


المزيد..... - انفجار الغواصة تيتان.. السلطات الأمريكية تعلن نتائج التحقيقا ...
- المفوضية الأمم لحقوق الإنسان: ما يحدث في غزة كارثة إنسانية.. ...
- الأمم المتحدة تحذر: شمال دارفور بالسودان يواجه مجاعة مع انقط ...
- السيسي: مصر لن تكون بوابة للتطهير العرقي أو الإخلاء القسري ل ...
- هل تتحول قضية سلاح حزب الله إلى سبب لزعزعة الداخل اللبناني؟ ...
- هل يوافق حزب الله على نزع سلاحه نتيجة الضغوط الأمريكية؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مالك دوهان الحسن.. وأزمتهِ الوطنيه / عارف الماضي - أرشيف التعليقات - معذرتا.. رفيقنا الغالي - عارف الماضي