أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العبودية في الإسلام 8 / سردار أمد - أرشيف التعليقات - اؤيد التعليق 14 - أماني










اؤيد التعليق 14 - أماني

- اؤيد التعليق 14
العدد: 34066
أماني 2009 / 7 / 19 - 18:58
التحكم: الحوار المتمدن

التعليق 14 انت صادق في كل ماقلته..نعم قرانا بانفسنا اوثق الكتب الاسلاميه بدا من القران الى كتب السنه وانتهاء بكتب الفقه..هل تعلمون بماذا خرجت؟؟ استنتجت ان هذا الدين بتشريعاته هو سبب كثييييير من الماسي والقوانين الظالمة وخصوصا ظلم النساء وبصراحة هو دين التناقضااااااات لايوصلك الى بر الامان بل يجعلك تعيش في حيرة وتخبط ولكن للاسف رغم الحقائق الظاهرة على ان الاسلام لايصلح كتشريع الا انك تجد الكثيييييير في هذا الزمان يردد (الاسلام هو الحل)..فماهو الحل للخروج من هذا المازق؟؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العبودية في الإسلام 8 / سردار أمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - (أَحْلَامُ صَعْلُوكٍ) / سعد محمد مهدي غلام
- الاستعمار الاستيطاني والصراع غير المتكافئ: فلسطين نموذجاً / حسن العاصي
- العدالة بين الليبرالية والماركسية: في التجريد النهائي للمفهو ... / ليث الجادر
- مجلس السلام لإدارة غزة / هاله ابوليل
- خطة ترامب لنحر السلام ! / عبدالله عطوي الطوالبة
- الاتفاقات مع روسيا هل تنقذ سلطة الامر الواقع؟ / تاج السر عثمان


المزيد..... - عشرات الأنواع من المبيدات الحشرية تدخل الجسم من خلال الخضار ...
- على ساق واحدة.. فيديو يُظهر كيف عبر قرد طريف نهرًا لتجنب الب ...
- بعد حملة لقمع -ممارسات لا أخلاقية-.. أفغانستان بلا إنترنت وس ...
- صحة غزة: تحديات كارثية تواجه عمل الطواقم الطبية بالقطاع
- تحليل: إسرائيل تدعم خطة ترامب المكونة من 20 نقطة.. ولكن هل س ...
- جون طلب من جاره خفض صوت الموسيقى – فتعرّض لتهديد بالقتل بسكي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العبودية في الإسلام 8 / سردار أمد - أرشيف التعليقات - اؤيد التعليق 14 - أماني