لقد امسكوا بالسلطه سيدي الحمداني ولن يتركوها ابدا!!! اما الشارع الذي تتحدث عنه فهو شارع بائس ويائس لاحول له او قوه تتنازعه الطائفيه والجهل اللتان تغذيهما الجماعات الحاكمه لانهما السبيل الوحيد لاعادة انتخابهم ولن يسمحوا لاي كان ان يؤسس تيارا دمقراطيا وسوف يستخدمون كل السبل لاجهاض وافشال مثل عكذا مشروع مستخدمين كل الكذب والقوه والمال الذي سرقوه!!! بلدنا يتجه نحو تادكتاتوريه الدينيه سيدي ولن يستطع اي كان ان يصده
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدمقراطية والتيار الديمقراطي في العراق / حسين علي الحمداني
|