أشكرك ياأستاذه فاتن لأني وجدت في كلامك مالم أجده من مصريات اليوم... الحقيقه أنى أكاد لاأعرف أخوتي في الوطن... مصر التي في خاطري لم تعد في خاطر المصرييين.... وزميلات الجامعه إستخبوا وراء حاجز بني في غفله وبغفله أمه يبدو أنها فقدت طريقها وعقلها... وأحداث ميرامار وثرثره فوق النيل وأبي فوق الشجره باتت تنتمي إلي ماضي سحيق وخيالي... قلبى يعتصره الأسي علي مصر التي تركتها من سنين كثيره لكنها مقيمه في خاطري ... وفي دمي.. وأسي أكثر علي بنات مصر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المرأة ، مواجع 8 مارس / فاتن واصل
|