أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قبل ستة سنوات / مهند الغزي - أرشيف التعليقات - شكرا استاذ مهند - عبد الحسن حسين يوسف










شكرا استاذ مهند - عبد الحسن حسين يوسف

- شكرا استاذ مهند
العدد: 339999
عبد الحسن حسين يوسف 2012 / 2 / 29 - 19:09
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي مهند مو بس انته ليبرالي الدين عراقي المذهب قبلك طارق الهاشمي وصالح المطلك والدايني وحارث الضاري وغيرهم كثييرين والعراقيين في كربلاء والناصرية ومدينة الثوره والشعله وغيرها من مناطق معينه من العراق يعرفونكم وي كل مفخخة تنفجر يم مدارس اطفالهم وداخل اسواقهم وغيرها من اعمال مقاومتكم الشريفه جدا عزيزي اذا كان قول الحقيقه تسميه طائفية فيشرفني ان اكون طائفي بأمتياز حسب قولك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قبل ستة سنوات / مهند الغزي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - صرخات موتي الجوع في كادقلي والدلنج 2 / ايليا أرومي كوكو
- الوضع الاجتماعي والثقافي في العراق في ضوء دراسات علي الوردي / نبيل رومايا
- إسرائيل أنقذت أطفالاً من تحت الأنقاض ذات يوم. لكنها اليوم تق ... / جدعون ليفي
- هل يسقطهم من مكّنهم من الحكم في إيران والهيمنة على العراق وا ... / سامي خاطر
- في الموقف من سوريا اليوم: يساريّون مع الدولة والشعب... لا مع ... / عاطف زيد الكيلاني
- (أزمة القضاء في العراق: بين الاجتهاد الخارج عن النص وغياب ال ... / سعد محمد مهدي غلام


المزيد..... - ترامب يقر بأن إقالة رئيس -الاحتياطي الفيدرالي- قد تسبب اضطرا ...
- مصدر يكشف لـCNN عن تطور في -مفاوضات غزة- بشأن الخلاف حول تمر ...
- علاج الإمساك.. كيف يعمل زيت الخروع النباتي كأفضل ملين طبيعى؟ ...
- ستارمر يطالب بمحاسبة وزراء حزب المحافظين بعد تسريب بيانات بر ...
- كيف يتوزع النسيج الديني والعرقي في سوريا؟
- الشرع: الدروز جزء من سوريا وإسرائيل تريد تفكيك شعبنا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قبل ستة سنوات / مهند الغزي - أرشيف التعليقات - شكرا استاذ مهند - عبد الحسن حسين يوسف