أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رؤية في استراتيجية الهيمنة الاميركية و دراسة علاقتها بازمة 2008 المالية / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - شكرا على رسالتك - وليد يوسف عطو










شكرا على رسالتك - وليد يوسف عطو

- شكرا على رسالتك
العدد: 339913
وليد يوسف عطو 2012 / 2 / 29 - 13:07
التحكم: الحوار المتمدن

الاستاذ والاخ وليد مهدي .. دمت لي ايها الغالي انا قادم للتو من الوظيفة وشكرا على ردك وساقرا رسالتك المرلة بالبريد اي الايميل بعد عناء العمل واليوم حالتي افضل ولو ان المثل يقول لايصلح العطار ما افسده الزمن وانا احس اني في خاتمة العمر ولكن انتم وامثالكم من سيستمرون في العطاء مع خالص مودتي .

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رؤية في استراتيجية الهيمنة الاميركية و دراسة علاقتها بازمة 2008 المالية / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ونحن على اعتاب عام جديد... هل شبيبة إيران هم من سيبدأ بحفر ق ... / صوت الانتفاضة
- الصناعة الثقافية / بهاء الدين الصالحي
- تدريبات غير انسانيه-تجاوزها الزمن فى الكلية العسكريه فى مدين ... / على عجيل منهل
- نبلاء حزب التجمع وجريدة الأهالى ( معى ضد الأزهر ) / أحمد صبحى منصور
- الى فتح في عيد ميلادها 62 / مهند طلال الاخرس
- متى يتحرر الكورد؟ / محمد رياض اسماعيل


المزيد..... - فيديو جديد يثير تساؤلات حول مصير مراهقة أمريكية مفقودة
- ضباب دخاني كثيف و-خطير- يغطي العاصمة الهندية نيودلهي ويعرقل ...
- -أبطال الصحراء-.. رواية سعودية جديدة تنطلق من الربع الخالي إ ...
- الانفصاليون اليمنيون يرفضون الانسحاب من حضرموت والمهرة
- ناجية وحيدة من تحطم طائرة تروي كيف بقيت على قيد الحياة ثماني ...
- بسبب الأمراض النفسية.. تضاعف عدد أيام الغياب عن العمل في ألم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رؤية في استراتيجية الهيمنة الاميركية و دراسة علاقتها بازمة 2008 المالية / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - شكرا على رسالتك - وليد يوسف عطو