أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رؤية في استراتيجية الهيمنة الاميركية و دراسة علاقتها بازمة 2008 المالية / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الى المعلق رقم 2 - سلمان الاسدي










الى المعلق رقم 2 - سلمان الاسدي

- الى المعلق رقم 2
العدد: 339821
سلمان الاسدي 2012 / 2 / 29 - 05:44
التحكم: الحوار المتمدن

دخيل محمد متكولي شنو الباشط الثاقب اعتقد اني سامعه من مسلسل الكارتوني كراندايزر وهو اخو السلاح الرافش الحارق
اما بالنسبه للاخ الكاتب والمحلل الاستراتيجي اتمنى ان لاتسرح بخيالك كثيرا وتؤلف قصص وتحليلات على مزاجك كما يفعل هيكل في تحليل كل شارده و وارده حتى عند دخول كيسنجر الحمام هناك تفسير وتحليل هيكلي والان نسمع تحليل باشطي ثاقبي حارقي
هللهلله ويانا يمعودين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رؤية في استراتيجية الهيمنة الاميركية و دراسة علاقتها بازمة 2008 المالية / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - يا مَن كُسِرَ قلبه ولم يصرخ، الربُّ معك! / رانية مرجية
- الاختلاف يفسد في الود قضية / حيدر الجزائري
- ثلاث نَفَسات… وإلهٌ واحد لا شريك له / رانية مرجية
- الحكم الإيراني في ورطة من صنعه / جلبير الأشقر
- الأمة بين أنياب العدو وقيود العبيد / ديار الهرمزي
- كوميديا وشيزوفرينيا خيانة الاطار ومليشيات ايران لمصالح العرا ... / مكسيم العراقي


المزيد..... - حركة من ماكرون مع رئيسة وزراء إيطاليا تلتقطها الكاميرا ورد ف ...
- خامنئي: يجب التعامل بقوة في مواجهة إسرائيل.. ولن نساوم أبدا ...
- -حماقة-.. أسلوب رد إيران على تهديد ترامب بـ-قتل- خامنئي يشعل ...
- روسيا.. اكتشاف فريد من نوعه لآثار أسنان ثدييات قديمة على عظا ...
- القهوة والسكر.. كيف تؤثر إضافاتك على فوائد مشروبك المفضل؟
- تأثير كبت البكاء على صحة الرجال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رؤية في استراتيجية الهيمنة الاميركية و دراسة علاقتها بازمة 2008 المالية / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الى المعلق رقم 2 - سلمان الاسدي