ففى يوم الحساب كل أمة تكون جاثية, تنتظر دورها حين تدعى إلى كتاب أعمالها الذى يسجل أحداث عصرها. ويقال لهم أن كتاب أعمالهم ينطق عليهم بالحق إذا كانت نستنسخ ما كانت كل أمه تعمله. فقوله تعالى -إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون- أى تكتب أعمالهم نسخا. الناسخ والمنسوخ تجده في كتابك الشيطاني يا شاطر فيسوع لطالما نسخ قوانين موسى في أناجيلكم المتناقضة مع بعضها البعض ولهذا عرف أحبار اليهود أنه مسيحا كاذبا وبولس الدجال قال من بعده أن عصر الشريعة قد انتهى!! هكذا هم المسيحيون مصابون بانفصام في الشخصية حيث يهاجمون معتقدات الناس بما هو في معتقدهم أساسا!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إن كان رسولكم محمد تاب و أعتذر عن سرقة الناس وهتك أعراضهم وشتمهم فلما لا تتوبوا أنتم ؟ / جاسم عبدالله صالح
|