النصوص الدينية فيها تشريعات منها الحدود الهمجية. ولأن نسبة المسلمين الذين ما زالوا حتى اليوم ضد فصل نصوص دينهم وتشريعاته عن الدولة أكبر بكثير من الذين يرون ذلك من أصحاب الأديان الاخرى، وجب نقد الإسلام أكثر بكثير. وعدم الإعتقاد بالوهية مصدر الأديان والاعتقاد بأنها من صنع البشر لا يعني أبدا أن تكون نظرتنا لخطرها متساوية، فأنت لا تساوي بين خطر القنبلة النووية وبين خطر عود كبريت رغم أن كلاهما من صنع الإنسان. كوني لادينيا أو علمانيا لا يعني أن أتعامى عن الفرق بين حجم أضرار كل دين.. ولا علاقة للأمر بالتبشير كما تزعم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أعلمانيّة ٌهي أم...؟ / سنان أحمد حقّي
|