يدفعنا هذا إلى التساؤل بجدية: هل يجوز تطبيق الديمقراطية وقواعد الحرية على من لا يؤمنون بها؟ بمعنى كيف يمكن أن نهب المسلم حقه فى نشر دينه كما يشاء، فى حين أنه يمنع هذا الحق عن الآخرين؟ وأيضا كيف نسمح للإسلاميين بالوصول إلى الحكم عن طريق الديمقراطية، وبمجرد نجاحهم ينقلبون عليها ويدعون لما يسمونه ب -الشورى- أعتقد أننا نضع الديمقراطية بل والفكر كله فى موقف لا يحسد عليه، لا حرية لأعداء الحرية، ولا حرية للجهلة.!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخوف والرعب الإسلامي ألى متى !! / فينوس صفوري
|