وقسماً بالطبيعة الخلاقه, مسح الأمريكان كل حسناتهم بأزالة قرد العوجه, بثلاثة قرودٍ أُخر أتو بهم أحدهم علاويٌ بعثيٌ ختى (الدبان أسطري) وأخرُ فتاح فالٍ كان معمما في أيران وفي سوريا يضرب الرمل ويفتح الفال يسمى جعفريٌ (من مصدر موثوق) وآخرهم وربما ليس أخيرهم مالكيٌ يريد أن يمتلك العراق بشحن زبانيته الفاسدين في شرايين الدوله الفاسده كما كان قرد العوجه. شكراً لك سيدتي العزيزه ولا أرى داعياً لأن تسمعي أو نسمع ما سيقولهُ في أمريكا ولا في أي مكانٍ آخر هذا المتخلف, لأنني قرأتُ الفاتحه على روح العراق أرضاً وشعباً وسماء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل تكون زيارة المالكي الى واشنطن للتحدث عن الانجازات ؟ / كاترين ميخائيل
|