الأستاذ أبو هاجر أول مرة أقرأ لك عندما علقتَ على المقال الرائع للكاتبة فاطمة ناعوت عن ابن رشد. في حينها ثرت محتجا على لقب الشارح الذي مُنح لهذا الفليسوف والمفكر الكبير. أعجبني تعليقك كثيرا واستنتجت منه انك أكثر من شارح. ومن ثم تابعت تعليقاتك الذكية التي لا يعوزها إلا القليل من الكرم في الكلام. أما محاولتك اليوم لتنصب من نفسك وصيا على ذوق السيد نادر في النساء فهو أمر أكثر من مرفوض.صدق المثل الذي تردده البغداديات الفاتنات: -القاضي راضي، المفتي شفقست عينه - ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الى يهودي صديق: شالوم / نادر قريط
|