أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حول غزوة - الأزيدية السياسية - / صلاح بدرالدين - أرشيف التعليقات - الشعب الازيدي المظلوم - المنداموسكي










الشعب الازيدي المظلوم - المنداموسكي

- الشعب الازيدي المظلوم
العدد: 338897
المنداموسكي 2012 / 2 / 26 - 18:05
التحكم: الحوار المتمدن

ان الازيدية شعب ليسوا عرب وليسوا اكراد وبسبب الظلم والاظطهاد الي تعرضوا له ومن قبل الشعوب الاسلامية المجاورة للازيدية ومنها العرب والكرد والفرس والترك بات الازيدية فريصة سهلة تتعارك من اجلها تلك الاقوام المفترسة وقامت تلك الاقوام بعمليات ابادة جماعية ضد الازيدية وسلب ونهب وقتل وتزوير الهوية الازيدية وتزويرها الازيدية شعب والديانة طاوس ملك والرب خدي والقبلة نور الرب الشمس ولكم الشكر

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول غزوة - الأزيدية السياسية - / صلاح بدرالدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحزب الشيوعي التركي: أحمد الشرع من بقايا داعش ومجرم حرب / الحزب الشيوعي التركي
- 205 هجرية / مقداد مسعود
- مقال/ ألفساد والقصاص ألمزيف / سلام محمد العبودي
- القبول بالواقعية السياسية في سوريا - لا يعني تمريرها في فلسط ... / مروان صباح
- قاتل ابناء تشرين يغازل ترامب / صفاء علي حميد
- إيران وشعبها في ذكرى ثورته ثورة فبراير شباط الوطنية / محمد حسين الموسوي


المزيد..... - دراما رمضان.. دانييلا رحمة مشتتة بين عابد فهد ومعتصم النهار ...
- يتطرق لسقوط حكم بشار الأسد.. الإعلان الترويجي للمسلسل السوري ...
- مفوض الأونروا: مستقبل وكالة اللاجئين الفلسطينيين الأممية يبد ...
- ما مدى واقعية خطة ترامب لسيطرة أمريكا على غزة؟
- سوريا.. الأمن يُعلن خطف اثنين من عناصره في اشتباكات مع -مطلو ...
- بريطانيا تعلن عن مساعدات جديدة لكييف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حول غزوة - الأزيدية السياسية - / صلاح بدرالدين - أرشيف التعليقات - الشعب الازيدي المظلوم - المنداموسكي