لا يزعجني ان تشتري اي نوع من البخور كي تمنع حسدي لك بجبريل ، فانا لا زلت محروم من الاحفاد ، الا صغيرتين خطفتهما انوار اوربا مع امهما مني لاكتفي بسماع رطانتهما كل يوم عبر الهاتف .. وصيتي هي ان تحفظ لجبريل ما كتبت ، عله يصله رغم عاديات الدهر .. وضني بان ما توقعته بشأن اليأس من هبوب ريح غير ما تعم بلادنا من ريح ، بعد ان يبلغ جبريل أشده هو عين الحقيقه .. لك وللاخت فاتن خالص الامنيات بطول العمر كي تدركان لذة ان يكون للمرء احفاد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاستاذ جبريل أهلا بك / محمد حسين يونس
|