لا أعرف لما كلامك وكلام المسيحيين يضحكني ويثير السخرية. تتحدث عن مؤامرة يا مسكين وكأنك كنت حاضرا بينهم. عن أي زعامة تتكلم وعمر لم يصبح إلا الخليفة الثاني؟ وهل لو كان عمر يعلم أن الأمر خدعة كان وقف كل تلك السنين مدافعا عن الإسلام؟ يبدو أنك كباقي المسيحيين تعيش في عالم أخر. عموما هذه الروايات كلها موضوعة ومتأخرة كما قلت يعني كلامك مثله مثل قلته. بالمناسبة عزيزي الشعر الجاهلي الذي تتحدث عنه أغلبه منحول وكتب في العصر العباسي. يعني هذا الشعر المجهول هو الذي اقتبس من القرآن الكريم وليس العكس. أما الحلاوات الجنسية فلا وجود لها لا في الدنيا ولا في الأخرة, بل في الأخرة الحور العين للخدمة فقط لا أكثر ولا أقل. هذه الحلاوات الجنسية تجدها عند أنبياءك الزواني الذين كانوا يضاجعون ألف امرأة مثل داود وسليمان. طبعا الرهبان والقساوسة لا يخبرونكم عن أي شئ من هذا يا مسكين.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إن كان رسولكم محمد تاب و أعتذر عن سرقة الناس وهتك أعراضهم وشتمهم فلما لا تتوبوا أنتم ؟ / جاسم عبدالله صالح
|