سواء أكانت الأديان أم الفلسفة فهي موقف من الكون وقضاياه ، والطرفان لم يقدما الدلائل والاثباتات على طروحاتهما حياتنا العربية تخلو للأسف من الاتجاهات المعرفية ، ومن محاولات طرح السؤال والتفكير بما يليق بعقل الإنسان الذي ارتقى وقطع أشواطاً هائلة في المعرفة أسوأ ما في حياتنا تذويبنا في الكيانات الإنغلاقية وهيمنة الرؤية الدينية التي تقصي الفكر المدني وهي لا تدري أنها تمارس العنصرية في أبشع وجوهها عندما تلغي حق الآخر الطبيعي والإنساني شكراً لك مع التحية والتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأديان بشرية الهوى والهوية -خيالات إنسان قديم (3) / سامى لبيب
|