كتاب الصليبى ليس إلا فرقعة إعلامية وللأسف أعجبت الأخوة الفلسطينيين كأنهم وجدوا قشة يتعلقون بها لنفى تواجد بنى إسرائيل منذ القدم فى بلادهم وأرادوا أن يصدروا المشكلة برمتها إلى السعودية.. والسعودية لا تجد بأسا فى أن تكون نشأت بنى إسرائيل فى بلادهم لأنهم يعلمون أن إسرائيل قد احتلت فلسطين ولا تفكير لديهم لتغييرها بأى موقع آخر فى العالم, كما أن السعودية ترحب بتلك الفكرة لتثبت أن بلادها منشأ لكل الأديان مما يعزز أن الدين الإسلامى المفبرك دين حقيقى.. لكن هيهات.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إسرائيل بين حقائق التاريخ وشطحات المؤرخين / فاروق عطية
|