لكن المشكلة ليست بكلمة حقيقة بحد ذاتها او باستعمالها بمقال او عنوان لكن الاهم هو الذهاب الى ابعد من ذلك وهنا اتكلم عن قضية جهاد تحديدا بكل ابعادها واحتمالاتها كما جاء بمقالتي اما باقي الاحتمالات فهي مجرد تكهنات واستنتاجات قد تكون واقعية او لا لكن الاهم من ذلك وما كنت ارمي واهدف اليه من المقالة هو اننا يجب ان نحترم خياراته هذا اذا هي كانت فعلا خياراته والتاكيد اننا لا زلنا نعتبره صديق بغض النظر عن عقيدته فنحن لا ندبن احد ولا نطلق الاحكام حتى لو كانت خياراتهم تختلف عن خياراتنا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحقيقة وراء توبة الكاتب الاردني جهاد علاونة / نبيل العدوان
|