أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا يغير المثقفون قناعتهم / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - عرب وين طنبورة وين - alan










عرب وين طنبورة وين - alan

- عرب وين طنبورة وين
العدد: 337634
alan 2012 / 2 / 23 - 01:05
التحكم: الكاتب-ة

انا اعتبر نفسي ماركسيا وليبراليا في نفس الوقت ولا ارى تناقضا في ذلك بينما لا اعتبر الاستاذ النمري ماركسيا ولا الاستاذ ع حسين ليبراليا ربما لأنني افكر كأنسان غربي يعتبر الماركسية تطويرا للبرالية بينما من المضحك ان تتحدث عن الماركسية واللبرالية والبرجوازية الوضيعة في مجتمع كالمجتمع العراقي ليس فيه منظمة ديمقراطية واحدة ولا زالت القيم الطاغية هي قيم اقطاعية بدوية والملايين تنادي نعم نعم مقتدى بينما كل الشيوعيين واليساريين والليبراليين لا يستطيعون مجتمعين الحصول على عدد مقاعد التيار الصدري.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا يغير المثقفون قناعتهم / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ثورة أكتوبر الاشتراكية (5) والأخير / ادم عربي
- الكونفراس الكردي : بين الوفد المشترك ودور ENKS / اكرم حسين
- مبادرة ترامب بين الاستحقاقات العاجلة والضرورات المؤجلة / ابراهيم ابراش
- سر الخروج المتداخل / مصطفى محمد غريب
- سحر الكلمة وأثرها في النفس الإنسانية / أميمة البقالي
- الغضب المغربي بين وعود التنمية وخيبة الواقع :دروس الاحتجاجات ... / سناء عليبات


المزيد..... - مبعوث ترامب -متفائل جدا- بشأن التوصل إلى -اتفاق سلام نهائي- ...
- نصيحة واحدة تساعد فى الحفاظ على الصحة بعد سن الأربعين
- أبرز ردود الفعل الدولية على خطة ترامب لإنهاء الحرب بغزة
- تهافت التفسير الثقافي لتخلّف الأمة العربية والإسلامية
- الاتحاد العام التونسي للشغل: هل وصلت عدوى العبث الشعبوي إلى ...
- العربدة الصهيونية ومشروع “إسرائيل الكبرى”


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا يغير المثقفون قناعتهم / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - عرب وين طنبورة وين - alan