عندما ارى اليوم اي في القرن الواحد والعشرين الناس ما زالت تؤمن بكرامات وخوارق ياتي بها شيوخ الطرق كالانتقال من مكة الى القاهرة بلمحة عين واخرين يصدقون المعجزات التي حدثت على حسب زعمم للمجاهدين الافغان كنسف التراب على الدبابات الروسية فتحترق وكدلك التداوي ببول البعير والحبة السوداء وكثير من هده الترهات .اقول تصيبني الحسرة واكاد اختنق عبرة واسى على حال امتنا واصل الى حالة الياس عليها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أثنان من كاتبو القرآن أحدهم كافر والآخر نصراني ! / جاسم عبدالله صالح
|