أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات العربية 2: علبة باندورا / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - تعليق - حامد حمودي عباس










تعليق - حامد حمودي عباس

- تعليق
العدد: 336190
حامد حمودي عباس 2012 / 2 / 18 - 12:42
التحكم: الحوار المتمدن

لدينا في العراق ، افلحت القوى الاسلاموية وخلال زمن قياسي ، ان تستثمر ما تركته الاحزاب الليبرالية والماركسية من فراغ ، لتحول الجماهير الى إمعات تتحرك وهي غافية ، وتنتخب وهي غافية ايضا .. ولا مناص الا من الاعتراف بانعدام فاعلية الجماهير العربية تماما عن توجيه الدفة وباتجاهات اخرى غير الاسلامويين .. شخصيا لا اعرف مدى صحة مذهبي بان زمنا طويلا سيمر ، قبل ان نستطيع بسط افكارنا عن طبيعة الحركات الشعبية عموما في بلداننا وباشكال تختلف عن واقع الحال هذا .. تحياتي للاخ عبد القادر

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الثورات العربية 2: علبة باندورا / عبد القادر أنيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عباءة الذهب… وجسد العراق العاري / سهام يوسف علي
- فيصل درّاج يبعث الحياة في الثقافة العربيّة / سلمى جبران
- السي محمد داني... أقوى من الفقد. / نقوس المهدي
- شفاااهيات دل / احمد الحمد المندلاوي
- تعاقبك امريكا / سمير دويكات
- هل افل نجم المجلس الوطني الكردي؟ قراءة في خطاب التجييش / اكرم حسين


المزيد..... - فيديو مرعب.. انزلاق طيني هائل يحاصر سائق سيارة فجأة في كاليف ...
- خارج مصر.. اكتشاف أقدم سجل للتحنيط يغيّر فهم نشأة هذه الممار ...
- مسيرة في حمص احتجاجاً على التنسيق الأمني مع الاحتلال+فيديو
- اليوم الـ715 للحرب على غزة: إسرائيل تكثّف هجماتها وحصيلة الق ...
- أييلِت غوندار غوشِن: أديبة إسرائيلية تتحَسس أوجاع طرفي حرب غ ...
- تركيا ترفض تسليم إسرائيل نقشا -يثبت الوجود اليهودي في القدس- ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات العربية 2: علبة باندورا / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - تعليق - حامد حمودي عباس