شكرا على التعليق. لكن أرجو ألا تفهم من المقالة أنعا هجوم على الحزب الشيوعي الأردني، الذي له معزة خاصة في قلبي. انه بالتأكيد ليس ادانة لمسيرة هذا الحزب المناضل التنويري. كلا! ونعتي نهجه بالاصلاحي والمنشفي ليس هدفه الادانة. فلربما أن ظروف الأردن لم تكن لتسمح له أن يكون أكثر مما كان، بدليل اخفاق محاولات تخطيه صوب الماركسية البلشفية الثورية. لقد أردت التوصيف الدقيق، لا الادانة. كما أردت الاشارة الى المشكلة والأزمة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اليسار الأردني: من أين وإلى أين؟ / هشام غصيب
|