الرد هو 1- السؤال خطأ منطقيا ، لأن الخالق ليس مخلوقا حتى يقال من خالقه ، وإنما هو منزه عن أن يكون موجودا بعد العدم ، مخلوقا بعد أن لم يكن 2-. لو قدر أن هناك خالق قد خلقه خالق ، وهذا الخالق الثاني قد خلقه خالق ثالث، وخالق رابع وخامس ... إلى آخره ، فإن العقل سيؤول في النهاية إلى الإقرار بخالق أول خلق كل شيء ولم يخلقه شيء ، وهو الله عز وجل كما وصف نفسه تعالى : { لم يلد ولم يولد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخوض في الذات الإلهية عن سبق إصرار وترصد2 نصرة لحمزه كاشغي / فينوس صفوري
|