أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات العربية 2: علبة باندورا / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - أخي عبد القادر شكراً لك - سيمون خوري










أخي عبد القادر شكراً لك - سيمون خوري

- أخي عبد القادر شكراً لك
العدد: 335948
سيمون خوري 2012 / 2 / 17 - 17:39
التحكم: الحوار المتمدن

أخي عبد القادر المحترم تحية لك وشكراً على جهدك في ترجمة هذه المادة للتعرف على وجهات نظر أخرى. نتفق أو نختلف معها لكنها تستحق في كلا الحالات التوقف عند العديد من الأفكار الهامة المطروحة في هذه المادة الغنية لكاتب وسياسي يمتلك تجربة هامة.ومع ذلك نأمل أن تكون هذه المرحلة الإنتقالية قصيرة . ونكتفي بما إحتواه صندوق منطقتنا المتخم بالأفاعي. في الميثولوجيا اليونانية النهاية كانت قطع رأس ميندوزا مع التحية لجهدك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الثورات العربية 2: علبة باندورا / عبد القادر أنيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ساعة مع الحجاج بن يوسف / ربيع نعيم مهدي
- المسرح النبطي قبل الميلاد Nabaeteane theater / منصور عمايرة
- مَنْ قَالَ: -إِنَّ الْحُبَّ مُزْمِنٌ- / ريتا عودة
- امتياز داركر: بعد قرن / عادل صالح الزبيدي
- الجرذ الذي أكل 62 ترليوناً ولم يتجشأ / حامد الضبياني
- الهوية المغربية بين حقيقة المعطيات العلمية و أوهام التزييف ا ... / إدريس جنداري


المزيد..... - قبل 70 عامًا.. هكذا بدا منتزه ديزني لاند -أسعد مكان على وجه ...
- الحوسبة الكمومية.. ما الفرق بينها وبين الحوسبة التقليدية؟
- هل انزعج لامين يامال من انضمام راشفورد لبرشلونة؟.. شاهد ما ق ...
- المزيد من البلدان تتجه للاعتراف بدولة فلسطينية.. ومسؤول إسرا ...
- الصين تنتقد عقوبات أمريكا على مسؤولين في السلطة الفلسطينية و ...
- الدعاء يوم الجمعة قبل المغرب للرزق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات العربية 2: علبة باندورا / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - أخي عبد القادر شكراً لك - سيمون خوري