أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات العربية 2: علبة باندورا / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - أخي عبد القادر شكراً لك - سيمون خوري










أخي عبد القادر شكراً لك - سيمون خوري

- أخي عبد القادر شكراً لك
العدد: 335948
سيمون خوري 2012 / 2 / 17 - 17:39
التحكم: الحوار المتمدن

أخي عبد القادر المحترم تحية لك وشكراً على جهدك في ترجمة هذه المادة للتعرف على وجهات نظر أخرى. نتفق أو نختلف معها لكنها تستحق في كلا الحالات التوقف عند العديد من الأفكار الهامة المطروحة في هذه المادة الغنية لكاتب وسياسي يمتلك تجربة هامة.ومع ذلك نأمل أن تكون هذه المرحلة الإنتقالية قصيرة . ونكتفي بما إحتواه صندوق منطقتنا المتخم بالأفاعي. في الميثولوجيا اليونانية النهاية كانت قطع رأس ميندوزا مع التحية لجهدك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الثورات العربية 2: علبة باندورا / عبد القادر أنيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نظام الإدارة العامة والموارد البشرية في القطاع العام. / فهمي الكتوت
- حول قدرة السياسيين الغربيين على تدمير الكوكب / شابا أيوب شابا
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ... / أحمد رباص
- الحرب في السودان: كيف لشعب (مهمل) ان يعبش في دولة فاشلة؟ / حسن بشير محمد نور
- لبنان / إلياس شتواني
- البيئة العراقية ومشاكلها / عبد الكريم حسن سلومي


المزيد..... - مصر.. ارتفاع أرصدة الذهب بالبنك المركزي
- الشرطة الإسرائيلية تحذر من انهيار مبنى في حيفا أصيب بصاروخ أ ...
- مصر.. توجيهات من السيسي بشأن محطة الضبعة النووية
- نتنياهو لسكان غزة: عليكم الاختيار بين الحياة والموت والدمار ...
- مصر.. مساع متواصلة لضمان انتظام الكهرباء والسيسي يستعرض خطط ...
- أمستردام تحتفل بمرور 750 عاماً: فعاليات ثقافية تبرز دور المه ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات العربية 2: علبة باندورا / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - أخي عبد القادر شكراً لك - سيمون خوري