عند قرائتي لمقال كم الرائع عادني للذاكرةالى ايام الدراسة في مدينة موسكو في عام 1960وتعارف ولغاية 1967 وتخرج من كليةالمعمارية وعدت لبغداد الحبيبة وتركت العراق سنة 1980ولاقيت القصاص الكبير في لندن عند زيارته قبل وفاتة لقد كان متواضعاء وبسيط وسهلا ووفيا على الدوام وبريئا في كل سلوكيتة وكان يسل عن الكلمات العراقية القديمة ولشعبية وكان ذلك عند كتابتة النخلة والجيران رحمة الله الصديق والكاتب القاص ابو سمير وشكر كل الشكر لكاتب المقال مع التقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الروائي الراحل غائب طعمه فرمان.. جسد في الغربة وفكر ووجدان في الوطن / نبيل عبد الأمير الربيعي
|