الأخ أحمد العربي انهم يزيفون التاريخ ويستهترون بالحاضر ، يا سيد أحمد ، بالزبيبة المقدسة وذقون تخيف الكبار قبل الصغار وعقول عفى عليها وبناء المآذن اصب؛ منم الماضي العقيم فالعلم والحداثة استعاض عن هذه المنارة الضخمة والمكلفة بمنبه صغير وبملايين اجهزة الموبايل التي يحملها حتى الشيوخ لأنها اصبحت من الضرورات فهي تنبه من سيصلي بدون آذان ومؤذن وهدر ملايين الدولارات لأشادة المآذن ولكن لا حياة لمن تنادي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العلمانية لاتسمح لعضو برلماني أن يؤذن والجلسة منعقدة . / مصطفى حقي
|