أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات العربية... و الحرب الباردة الجديدة....1 / اكرم هواس - أرشيف التعليقات - الاستاذ اكرم هواس مرة اخرى - وليد مهدي










الاستاذ اكرم هواس مرة اخرى - وليد مهدي

- الاستاذ اكرم هواس مرة اخرى
العدد: 335389
وليد مهدي 2012 / 2 / 16 - 05:53
التحكم: الحوار المتمدن

جواباً على سؤالك زميلنا العزيز

هذه رؤيــة لواقع التراجع الاستراتيجي الدولي للقوة الاميركية بمقابل وقائع التقدم الاستراتيجي للعسكرية الروسية والتنامي المضطرد للاقتصاد الصيني , وهو مقالي الذي نشرته بالامس في حوارنا المتمدن :

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=295376

الف تحية لك
واكرر شكري الجزيل لك على الموضوع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الثورات العربية... و الحرب الباردة الجديدة....1 / اكرم هواس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المانيا انموذجا.. صعود اليمين المتطرف في الريف والمناطق الصن ... / رشيد غويلب
- هل لا يزال لليسار معنى في ظل العولمة النيوليبرالية؟ . / رياض الشرايطي
- الميت الحي / زيتوني ماكس
- الجميل (صبرا ،هجرا.. ) / للاإيمان الشباني
- مواويل الرماد / خيرالله قاسم المالكي
- الفجوة الرقمية في الشرطة العراقية تحدٍّ أمني يستوجب المعالجة / رياض هاني بهار


المزيد..... - مندوب فلسطين بمجلس الأمن: خريطة نتنياهو في الأمم المتحدة دلي ...
- مقتل عشرات الفلسطينيين بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة رغم ال ...
- مسؤول إيراني لـCNN: سنرد -بضربات قاتلة- إذا هاجمتنا إسرائيل ...
- لا ميسي ولا رونالدو.. روبوتات بشرية في أول مباراة لكرة القدم ...
- فيديو - حاملتا طائرات صينيتان تختتمان تدريبات قتالية في بحر ...
- بسبب زهران ممداني.. ترامب يهدد بقطع التمويل عن مدينة نيويورك ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات العربية... و الحرب الباردة الجديدة....1 / اكرم هواس - أرشيف التعليقات - الاستاذ اكرم هواس مرة اخرى - وليد مهدي