حبذا لو تطرقت ولو في عدة فقرات إلى الكيفية التي يتم بها تنصيب الولي الفقيه على رأس الرؤوس. هذه المؤسسة الجبارة التي تمتلك بيدها كل خيوط القرار الإيراني ليست منتخبة ولا اللجنة التي انتخبتها منتخبة مثلما هو الشأن بالنسبة لمؤسسة رئاسة الجمهورية والبرلمان. تنصيب الولي الفقيه تحايل مقيت لرجال الدين على هذه الديمقراطية الخرافية، بحيث لا يبقى للشعب إلا هذه التلهية الانتخابوية، ومع ذلك فها هم يسطون عليها في نهاية المطاف. الدين ورجاله غير قابلين للإصلاح. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إيران من الثورة الخمينية إلى الثورة النجادية / شاكر النابلسي
|