أستاذى الفاضل لقد تطرقت فى مقالك الرائع الى قوتين تتجاذبان النفوذ فى هرم السلطه الأيرانيه وتناسيت القوى الأخرى الفاعلة والمؤثرة والتى هزت أركان النظام وهى قوى الشعب من عمال وطلبه ونساء ومثقفين يقف على رأسهموفى طليعتهم القوى اليساريه والتقدميه وبعض رجال الدين ذوى التوجهات الوطنيه ، أن كسر لحمة النظام لابد وأن تأتى من خلال تعميق الصراع والتناقض بين أجنحته ولقد بينت الأحداث الأخيره بداية التصدع فى حلقات السلطه وكشقت عن الوجه الحقيقى لظام ولاية الفقيه التى تجلت فى مواجهة الجماهير بأساليب القمع الوحشيه .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إيران من الثورة الخمينية إلى الثورة النجادية / شاكر النابلسي
|