جاء رمز الاستلاكوما قوياً ومعبراً عما آلت إليه الأوضاع الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وكأن عاصفة هوجاء ضربت جسم المجتمع والدولة، لكن المؤكد أن المرضى سيبحثون عن العلاج وسوف يطورون صناعة مبيدات جديدة تقضي على الوباء. هي دروس التاريخ الذي علمنا أن لا شيء يفوق إرادة التحدي الخلاقة لعشاق الحياة. شكرا لجهودك الخلاقة وإن كنت أميل إلى أن هجوم الاستلاكوما الضاري على المجتمع ككل سوف يوقظ من لا زالوا يصلون على النبي لأن الحشرة لدغتهم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لدغة الاستلاكوما / فاتن واصل
|