اعتقلوها ليس لأنها مسلحة …. ولا لأنها مخربة …حاولوا تجنيدها فلم تقبل ….فتشوا بيتها علهم يستطيعوا العثور على أي شيء يدينها فلم يجدوا ….رفضت التواري وقالتها بالحرف : ليأتوا ليأخذوني من بيتي فلست مجرمة لأني في الثورة …بل هم المجرمون لانهم قتلة الثورة ….هي الآن معتقلة لأنها أشد خطرا عليهم ….لأنها رمز سوريا الجديدة وما تخرجه الثورة من مكنوناتها وجواهرها زينة شهلا … الثائرة المسيحية … رمز المدنية في الثورة السلمية ورمز تحطم الطائفية على صخرة الحرية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دينامكية الثورة رد على تعليق السيد علي / فرج الله عبد الحق
|