كنا صغارا قبل 55 سنة وكان احد الكذابين يقول انه يعرف عدد شعرات راسه ويضرب رقم بالالاف وعندما لانصدقه يقول-تعال وعد بنفسك!! والان معجزة القران وتعداد الكلمات وطبعا كلها كذب وتلفيق زغلولي بان عدد مرات هذه الكلمة كذا وما ينطبق عليها من معنى اخر فيه اعجاز وفن واعجوبة! انها وسيلة العاجز التعبان عقليا وفكريا ---وان لم تصدق تعال عد بنفسك! اي عاقل يمسك كتاب صفحاته 800 صفحة ويعد ويبحث عن كلمة يوم او سنة او غيرها!!؟عملها احدهم واثبت غلط وكذب تلك الارقام لكن الظاهر بعض الاخوة متمسكين بالاعجاز والخرافة المضحكة----وعد وانا اعد وياك---والعاقل يفهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ميثولوجيا المسيحية والإسلام / فينوس صفوري
|