نشكر الأستاذ إبراهيم لمشاركته هذه التجربة معنا و لكن المقارنات التي جرت بالموضوع بين تنزانيا و كينيا (( مضحكة جدا و تدعوا للسخرية)) أرجو عدم الفهم!! فكيف يمكن أن نعتبر أن الإشتراكية هي المسؤولة عن إستمرار عبودية تنزانيا و أن اليبرالية هي منقذ كينيا ؟؟؟!!! فلم تنقذ اليبرالية عبيد جنوب أفريقيا بل أنقذتهم الأفكار الإشتراكية مغالطات دعائية فجة جدا ؛!!! تقتصر لحقائق علمية و واقعية.. فكل الموضوع مبني على تجربة فردية نشكر الأستاذ إبراهيم مجددا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يوم اشتريت جارية / ابراهيم علاء الدين
|