المحترم الأستاذ وليد يوسف ..رغم كوني لا ديني إلا أن مشاعر المحبة ودفء كلماتها في كتاب يسوع تبهرني .. أحخبوا أعدائكم باركوا لا عنيكم .....ماذا يفيد الإنسان لو ربح العلم كله وخسر نفسه قمة العطاء والتفاني من أجل الآخر ... عن التغيير بالطبع دوام الحال من المحال ولكن ما أقسي علي النفس رؤية مدينتي الكوزموبوليتية وقد إحتلت بواسطة عقول بدوية بكل مظاهر وعادات وفكر وإجرام وتقاليد الصحراء ولم يعد في الإمكان ولا العمر رؤيتها وقد عادت إنسانيتها وحضارتها لأن التغيير مسئولية أجيال لربما لم تولد بعد آسف للإزعاج وشكرا لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام هو ...الله إستسلم....!! / عدلي جندي
|