رغم انني ماركسي اؤمن بالمادية التاريخية لكنني اخالفك بموضوع الافكار لها في الواقع الملموس امتداد ، كانني اشم في مقالك رائة تاليه المادة كما فعل فلاسفة القرنين الماضيين بتاثير من ميكانيك نيوتن ، نحن في القرن الحادي والعشرين واتمنى ان ننجز رؤية جديدة عن المادة تتناسب وموضوعية لا مادية المادة نفسها ، المادة والشيفرة الذهنية تتطابقان في الاصل التكويني لشيء لا هو مادة ولاهو روح يكاد ان يكون هيولي افلاطون المحايد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
-المادية- في التفكير! / جواد البشيتي
|